منتديات التعليم الثانوي منتديات التعليم متوسط منتديات تعليم ثانوي سيدي بلعباس للتعليم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات التعليم الثانوي في الجزائر تعليم ثانوي موقع التعليم الثانوي والتعليم المتوسط في الجزائر
 
الرئيسيةبوابة متقنأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اهم ما حدث للرسول 2

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
billal
عضو أساسي
عضو أساسي
avatar


الدول : الجزائر
المشاركات : 83
نقاط : 247
تاريخ التسجيل : 23/09/2009

اهم ما حدث للرسول 2 Empty
مُساهمةموضوع: اهم ما حدث للرسول 2   اهم ما حدث للرسول 2 I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 14, 2009 12:51 pm

ـ غزوة حنين


بعد أن فتح الله مكة على رسوله والمسلمين فانهارت بذلك مقاومة قريش التي استمرت إحدى وعشرين سنة منذ بدء الرسالة ، تجمعت هوازن لقتال الرسول صلى الله عليه وسلم ، فكانت معركة حنين التي تجد تفاصيلها في " سيرة ابن هشام " .


ونذكر من دروس هذه المعركة ما يلي:


1- ما كان من غزور مالك بن عوف وعدم استماعه لنصيحة دريد ابن الصمة حرصاً منه على الرئاسة ، واغتراراً منه بصواب فكره ، وتكبراً عن أن يقول قومه ـ وهو الشاب القوي المطاع ـ : قد أستمع إلى نصيحة شيخ كبير لم يبق فيه رمق من قوة ، ولو أنه أطاع نصيحة دريد لجنب قومه الخسارة الكبيرة في أموالهم ، والعار الشنيع في سبي نسائهم ، ولكنه الغرور وكبرياء الزعامة يوردان الشعوب موارد الهلكة ويجعلان عاقبة أمرها خسراً ، فقد أبى له غروره أن يستسلم لقوة الاسلام التي ذلت لها كبرياء قريش بعد طول كفاح وشديد بلاء ، وظن أنه بما معه من رجال وما عنده من أموال ، يستطيع أن يتغلب على قوة الاسلام الجديدة في روحها ، وفي أهدافها ، وفي تنظيمها عليه وعلى قومه ، ثم أبى له غروره إلا أن يخرج معه نساء قومه وأموالهم ليحول ذلك دون هزيمتهم ، وعدا نصيحة دريد الذي قال له : إن المنهزم لا يرده شيء ، فإنه غفل عن أن المسلمين الذين سيحاربهم لا يستندون في رجاء النصر على مال ولا عدو ولا عدة ، وإنما يستندون إلى قوة الله العزيز الجبار ، ووعده لهم بالنصر والجنة ، ولا يمتنعون عن الهزيمة رغبة في الاحتفاظ بنسائهم وأموالهم ، بل رغبة في ثواب الله وخوفاً من عقابه الذي توعد المنهزمين في ميادين الجهاد بأليم العذاب وشديد الانتقام ( وَمَنْ يُوَلِّهِمْ يَؤْمَئِذٍ دُبُرَهُ إلا مُتَحَرِّفاً لِقِتَالٍ أوْ مُتَحَيِّزاً إلَى فِئَةٍ فَقَدْ بَاءَ بِغَضَبٍ مِنَ اللهِ ، وَمَأوَاه جَهَنَّمَ وَبِئْسَ المَصِيرِ) [ الأنفال : 16 ] .




وهكذا حلت الهزيمة بمالك وقبيلته هوازن ومن معه ، ولم يقتصر شؤم غروره وكبريائه عليه وحده ، بل أصاب قومه جميعاً ، لأنهم أطاعوه في هذا الغرور ، ولما أنذرهم بأنهم إن لم يستجيبوا له ، بقر بطنة بالسيف ، سارعوا إلى طاعته ، ولو أنهم ابتغوا نصيحة شيخهم المجرب ،وكفكفوا من كبرياء زعيمهم الشاب ، ولما أصابهم ما أصابهم ، لقد خافوا من غضب هذا الزعيم المغرور عليهم ، ولو أنهم سألوا أنفسهم : ماذا يكون لو أغضبناه ؟ لكان الجواب : انهم يفقدون زعيمهم ! وماذا في هذا ؟ ماذا في ذهاب زعيم مغرور أناني يريد أن يستأثر بشرف المعركة دون من هم أقدم وأخبر منه بالمعارك وشؤونها ؟ وهل توازي حياة شخص حياة قبيلة أو أمة من الناس بأكملها؟ لقد حذرنا الله في القرآن من نتيجة هذا الاستسلام الجماعي لأهواء المغرورين من الكبراء والزعماء ، يقول الله تعالى في قصة موسى مع فرعون ( فَاسْتَخَفَّ قَومَهُ فَأطَاعُوهُ ، إنَّهُمْ كَانُوا قَوْمَاً فَاسِقِينَ ، فَلمَّا آسَفُونَا ( أغضبونا باعراضهم عن الحق واتباعهم لطاغيتهم المغرور ) انتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأغْرَقْنَاهُمْ أجْمَعِينَ . فَجَعْلنَاهُمْ سَلفاً (قدوة للعقاب ) وَمَثَلاً لِلآخَرِينَ ) [ الزخرف : 54 ـ 56 ] .




2- ما كان من استعارة الرسول صلى الله عليه وسلم من صفوان وهو مشرك مائة درع مع ما يكفيها من السلاح من الكافر ، أو استعارته على أن لا يؤدي ذلك إلى قوة الكافر واستعلائه ، واتخاذه من ذلك وسيلة لأذى المسلمين وإيقاع الضرر بهم ، فقد استعار الرسول من صفوان السلاح بعد فتح مكة ، وكان صفوان من الضعف والهوان بحيث لا يقوى على فرض الشروط على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يدل على ذلك قوله للرسول حين طلب منه ذلك : أغصباً يا محمد ؟ فأجابه الرسول : " بل عارية مضمونة حتى نؤديها إليك " .


وفي هذا أيضاً مثل من أمثلة النبل في معاملة المسلمين لأعدائهم المنهزمين ، فلو أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أراد أن يأخذها منه غصباً لاستطاع ، ولما قدر صفوان أن يقوم شيئاً ، ولكنه هدي النبوة في النصر ومعاملة المغلوبين ، والعف عن أموالهم بعد أن تنتهي المعركة ويلقواالسلاح ، وما علمنا أن أحداً فعل هذا قبل محمد صلى الله عليه وسلم ولا بعده ، وفيما شهدناه من معاملة الجيوش المنتصرة للمغلوبين وسلب أموالهم وكراماتهم وحقوقهم أكبر تأييد لما قلنا ( وَاللهُ يَقُولُ الحَقَّ وَهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ ) [ الأحزاب : 4] .


3- حين خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم للقتال في هذه المعركة ،وكان معه أثناء عشر ألفاً : ممن خرجوا معه من المدينة فشهدوا فتح مكة ، وهم المهاجرون والأنصار ، والقبائل التي كانت تجاور المدينة ، أو في طريق المدينة ، ألفان ممن أسلموا بعد الفتح ، وكان أكثر هؤلاء ممن لم تتمكن هداية الاسلام في قلوبهم بعد ، وممن دخلوا في الإسلام بعد أن أنهارت كل آمالهم في مقاومته وإمكان التغلب عليه ، ففي هذا الجيش كان المؤمنون الصادقون الذين باعوا لله أرواحهم وأنفسهم في سبيل إعزاز دينه ، وفيه كان الضعاف في دينهم ، والمنافقون الذين أسلموا على مضض وهم ينطوون على الحقد وعدم، الإيمان بالاهداف التي يحاربون من أجلها ، وفيه الراغبون في غنائم النصر ومكاسبة ، ولذلك كانت الهزيمة أول الأمر شيئاً غير مستغرب ، ولذلك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم حين رأى كثرة من معه : " لن نغلب اليوم من قلة " أي : إن مثل هذا الجيش في كثرة عدده لا يغلب إلا من أمور معنوية تتعلق بنفوس افراده ، تتعلق بإيمانهم وقوة أرواحهم واخلاصهم وتضحياتهم ، وقد وضع لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بذلك قاعدة جليلة ، وهي أن النصر لا يكون بكثرة العدد ،ولا بجودة السلاح ، وإنما يكون بشيء معنوي يغمر نفسي المحاربين ، ويدفعهم إلى التضحية والفداء ، وقد أكد القرآن الكريم على هذا في غير موضع ، فقال تعالى : ( كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةٍ كَثِيرَةٍ بِإذْنِ اللهِ وَاللهُ مَعَ الصَّابِرينَ ) [ البقرة : 249 ] .


وفي الآيات التي نزلت بعد انتهاء المعركة ما يشير بصراحة إلى هذا المعنى ( وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إذْ أعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلمْ تُغْنِ ِعَنْكُمْ شَيْئاً وَضَاقَتْ عَليْكُمْ الأرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ ، ثُمَّ أنْزَلَ اللهُ سَكِينَتَهُ عَلى رَسُولِهِ وَعَلى المُؤْمِنِينَ وَأنْزَلَ جُنُوداً لمْ تَرَوهَا وَعَذَّبَ الذِينَ كَفَرُوا ، وَذَلِكَ جَزَاءُ الكَافِرينَ ) [ التوبة : 25-26] .






4- وفي قول بعض المسلمين لرسول الله صلى الله عليه وسلم وهم في طريقهم إلى المعركة : يا رسول الله لنا ذات أنواط كما لهم ذات أنواط ، وفي جواب الرسول صلى الله عليه وسلم لهم :" قلتم ـ والذي نفس محمد بيده ـ كما قال قوم موسى لموسى " ( اجْعَلْ لَنَا إلَهَاً كَمَا لَهُمْ آلِهَةٌ قَالَ إنَّكُمْ قَوْمٌ تَجْهَلونَ ) [ الاعراف : 138 ] إنها السنن ، لتركبن سنن من كان قبلكم : .


في هذا إشارة من رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى ما ستسلكه هذه الأمة من تقليد الأمم السابقة لها ، وفيه تحذير من ذلك ، وأنها لا تسلكه إلا من غلبة الجهالة عليها ، فالأمم التي تعرف وجوه الخير والفساد ، وطريق الضرر والنفع ، تأخذ الخير وتتسمك به ، وتعرض عن الفساد و تفر منه ، وتأبى أن تسلك أي طريق يضر بها ولو سلكته الأمم وسارت فهي ، فإذا سارت في طريق التقليد غير عابئة بنتائجه ، كانت قد وضعت الشيء في غير موضعه ، وهذا هو الجهل الذي قال عنه : ( إنَّكُمْ قَوْمٌ تَجْهَلون ) ، والأمة الواثقة بنفسها ، المعتزة بشخصيتها ، المطمئنة إلى ما عندها من حق وخير تأبى أن تسير وراء غيرها فيما يؤذيها وينافي مبادئها ، فاذا قلدت ، كانت ضعيفة الشخصية ، مضطربة التفكير ، مستسلمة للأهواء ، متردية في الضعف والانحلال ، وتلك هي الجاهلية التي أنقذنا الله منها برسوله وكتابه وشريعته ، ليس العلم والجهل في نظر دعوات الاصلاح هما القراءة والأمية ، وإنما هما الهدى والضلال ، والوعي الغباوة ، فالأمة الواعية لما يفيدها وما يضرها ، هي الأمة العالمية ولو كانت أمية ، والأمة التي لا تهتدي إلى الخير سبيلا ، هي الأمة الجاهلة ولو كانت تعرف شتى العلوم ، وتحيط بمختلف الثقافات .


إن الذي هو ويهوي بالامم ـ أي أمة كانت ـ انما هو استيلاء الجاهلية على عواطف أبنائها وأهوائهم ، واسألوا التاريخ : هل انهارت حضارة اليونان والرومان الا بسيطرة الجاهلية عليها . إن المقلدين جهال مهما تعلموا ، أطفال مهما كبروا ، وسيظلون أولاداً جهالاً حتى يتحرروا .




5- في هذه المعركة بعد أن انهزم المسلمون أول الامر ، وتفرقوا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ظن شيبه بن عثمان أنه سيدرك ثأره من رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان أبوه قد قتل في معركة أحد ، قال شيبة : فلما اقتربت من رسول الله صلى الله عليه وسلم لاقتله أقبل شيء حتى تغشى فوادي ، فلم أطق ذاك ، وعلمت أنه ممنوع مني .


ولقد تكررت في السيرة مثل هذه الحادثة ، تكررت مع أبي جهل ، ومع غيره في مكة ، وفي المدينة ، وكلها تتفق على أن الله قد أحاط رسوله بجو من الرهبة أفزع الذين كانوا يتآمرون على قتله ، وهذا دليل على صدق الرسول صلى الله عليه وسلم في دعوى الرسالة ، وعلى أن الله قضى بحفظ نبيه من كل كيد ، وببقائه حياً ، حتى يبلغ الرسالة ، ويؤدي الأمانة ، وينقذ جزيرة العرب من جاهليتها ، ويقف بأبنائها في وجه الدنيا ، يعلمون ، ويهذبون ، وينقذون ، ولولا حماية الله لرسوله ، لقضي المشركون على حياته منذ أوائل الدعوة ، ولما كمل الدين ، وتمت النعمة ، ووصل إلينا نور الرسالة وهدايتها ورحمتها ، ولما تحول مجرى التاريخ تحوله الذي خلص الانسانية من عمايتها وشقائها بانتشار الاسلام ، وانتهاء عهود التحكم بالشعوب ، والاستبداد بتصريف شؤونها ، من ملوك ورؤساء أقاموا سلطانهم على البغي والظلم ، ومنع الشعوب من أن تشعر بكرامتها ، أو تثأر لظلامتها ، ولقد تم كل هذا بفضل حماية الله لرسوله ، حتى أدى الأمانة كاملة غير منقوصة .


لا جرم أن فضل الله كان على رسوله عظيماً ( وَكَانَ فَضْلُ اللهِ عَليكَ عَظِيمَاً ) [ النساء : 113 ] . وأن فضل رسول الله على البشر كان عظيماً ، ( وَمَا أرْسَلنَاكَ إلا رَحْمَةً لِلعَالمِينَ ) [ الأنبياء : 107 ] . ولا جرم في أن نجاة دعاة الحق من كيد أعدائه ومن تربصهم بهم ، هو استمرار لذلك الفضل العظيم الذي ابتدأ بحماية رسوله .


وأن على الدعاة أن يلجؤوا دائماً ـ بعد الاحتراس والحذر ـ إلى كنف الله ، ويحتموا بعزته وسلطانه ، ويثقوا بأن الله معهم نصير ، ولهم حافظ وأن من أراد الله له النجاة من كيد أعداء الهداية سينجو مهما يكن سلطانهم شديد الوطأة ، عظيم الكيد والتآمر والإجرام ، فالحماية حماية الله ، والنصر نصره ، والخذلان خذلانه ، والنافذ قضائه وأمره ، ( إنْ يَنْصُرْكُمُ اللهُ فَلا غَالِبَ لَكُمْ ) [ آل عمران : 160] ومهما يعظم كيد الانسان الظالم ، فإن نصر الله العدل أعز وأعظم ، فلا يجبن داعية ولايخف مصلح ، ولايتأخر عن تأدية الحق مؤمن بالله واثق بعونه وتأييده ( وَكانَ حَقاً عَليْنَا نَصْرُ المُؤْمِنِينَ ) [ الروم : 47 ] ( إنَّ الذِينَ يُحَادُّونَ اللهَ وَرَسُولَهُ أولئِكَ فِي الأذَلِّينَ ، كَتَبَ اللهُ لأغْلِبَنَّ أنَا وَرُسُلِي إنَّ اللهَ قَوَيٌّ عَزِيزٌ ) [ المجادلة : : 20 ـ 21 ] ولا ينافي هذا نجاح أعداء الله في الوصول إلى بعض أئمة الهدى من دعاة الاصلاح ، وتمكنهم من القضاء عليهم ، أو إيقاع الأذى بهم ، فإن الموت حق ، وهو نصيب ابن آدم لامحالة ، فمن يكتب عليه الموت بأيدي الظالمين ، فانما هي كرامة أكرمه الله بها ، وفضل أنعم به عليه ، وكل موت في سبيل الله شهادة ، وكل أذى في دعوة الحق شرف ، وكل بلاء بسبب الإصلاح خلود ( ذَلِكَ بِأنَّهُمْ لا يُصِيبَهُمْ ظَمَأٌ وَلا نَصَبٌ وَلا مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللهِ وَلا يَطَئُونَ مَوْطِئَاً يَغِيظُ الكُفَّارَ ، وَلا يَنَالونَ مِنَ عَدُوٍّ نَيلاً إلا كُتِبَ لهُمْ بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ ،إنَّ اللهَ لا يُضِيعُ أجْرَ المُحْسِنِينَ ) [ التوبة: 120 ] .






6- فوجئ المسلمون أول المعركة بكمين أعدائهم لهم ، مما أدى إلى وقوع الخلل في صوف المسلمين وأضطرابهم وتفرقهم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولم يثبت معه إلا القليل ، ثم أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ينادي: إلى أيها الناس ! هلموا إلى ، أنا رسول الله ، أنا محمد بن عبدالله ، فلم يسمع الناس صوته ، فطلب من العباس ـ وكان جهوري الصوت ـ أن ينادي في الناس ، : يا معشر الأنصار ، يا معشر أصحاب السمرة ! فأجابوا : لبيك لبيك ، فيذهب الرجل ليثني بعيره ، فلا يقدر على ذلك ، فيأخذ درعه ، فيقذفها في عنقه ، ويأخذ سيفه وترسه ويقتحم عن بعيره ويخلي سبيله ، ثم يؤم الصوت حتى ينتهي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، حتى إذا اجتمع اليه منهم مائة استقبلوا الناس فاقتتلوا ثم كان النصر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
serir med
مدير
مدير
serir med


الدول : الجزائر
المشاركات : 409
نقاط : 503
تاريخ التسجيل : 10/10/2009

اهم ما حدث للرسول 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: اهم ما حدث للرسول 2   اهم ما حدث للرسول 2 I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 16, 2009 12:27 pm

شكرا لك على موضوع القيم واصل مجهدودك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اهم ما حدث للرسول 2
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات التعليم الثانوي منتديات التعليم متوسط منتديات تعليم ثانوي سيدي بلعباس للتعليم :: متقن للتعارف والترفيه والتهاني :: متقـــــــــ المواضيع العامةـــــــــــــــــــن-
انتقل الى: